The Fact About العلامة التجارية That No One Is Suggesting
The Fact About العلامة التجارية That No One Is Suggesting
Blog Article
وتأكد من أن جميع معلومات الملف الشخصي والمنشورات والتعليقات التوضيحية تعكس صوت علامتك التجارية كما هو الحال مع موقعك الويب.
رسوم الإيداع/التسجيل (الواجب تسديدها لدى مكتب الملكية الفكرية).
في مجال التجارة الإلكترونية، تأخذ العلامة التجارية دوراً حيوياً في بناء الهوية وجذب العملاء.
يجب إيداع طلب العلامة التجارية (ودفع الرسوم المرتبطة به) لدى أحد المكاتب الوطنية أو الإقليمية للعلامات التجارية. وبعد الإيداع، يقوم المكتب بفحص الطلب.
يرى البعض أن نظام الفرنشايز سلاح ذو حدين: فهو على الرغم من مساعدته للعلامات التجارية على اكتساح الأسواق وتألقها، إلا أنه يكرِّس أيضاً صعود ما يسمى بالعلامات الاستحواذية مع تزايد الآثار الجانبية للعولمة.
والسبب في ذلك أن المنتج هو أكثر الطرق الملموسة التي يتفاعل بها العملاء مع علامتك التجارية.
حيث يسير هذا المفهوم جنباً إلى جنب مع استدعاء العلامة التجارية أيّ القدرة على التفكير في العلامة التجارية دون وجود معرفات مرئية أو سمعية.
لكن وعلى الرغم من الاهتمام الواضح بعملية تسجيل العلامات التجارية خلال السنوات الأخيرة، إلا أن العديد من المشكلات ما زالت ترافقها، إذ يسعى البعض إلى تسجيل علامات من دون أن يكون منتجاً لها، الأمر الذي يحرم الراغب في دخول مضمار الإنتاج من بعض حقوقه الطبيعية، ويضعه تحت رحمة مسجِّل امتياز العلامة.
العلامة التجارية هو الهوية البصرية للتجارة الإلكترونية، وتلعب دورًا بالغ الأهمية في نجاح تجارتك والإشارة إلى منتجاتك.
بعد التأكد من أنه لا توجد أي أسباب للرفض، تُسجّل العلامة التجارية وتصدر شهادة التسجيل.
وقد أجاز القانون استثمار العلامة التجارية واستغلالها والتصرف بها تصرفات ناقلة للملكية كالبيع، وتصرفات أخرى لا تنقل الملكية كالرهن والحجز، أو منح استعمالها للغير مقابل أجر محدد.
تأكد من تناسق نغمتك في جميع المحتوى المكتوب من حملاتك الإعلانية والتعليقات التوضيحية على وسائل التواصل الاجتماعي إلى منشورات مدونتك وقصة علامتك التجارية.
كما يمكن أن تتم الحماية عن طريق نشرالتعريف بالعلامة في الأوساط التجارية واستغلال وسائل الدعاية الممكنة، أو رعاية بعض المناسبات المحلية أو الإقليمية لزيادة الوعي بأهمية العلامة، أوعن طريق زيادة حجم المبيعات واكتساب المزيد من الحصص في الأسواق التجارية العالمية.
وقد فرضت هذه الرؤية معايير جديدة من أجل ازدهارالسوق وزيادة حدة التدفقات الاستهلاكية، وصاغت في الوقت نفسه مفارقات مهمة وبارزة لتصعيد وتيرة حدة التنافس وفقاً لاشتراطات تنمو في أحضانها مفاهيم عنصرية جديدة، لا على مستوى الشارع شاهد المزيد الغربي فحسب بل تتجاوز ذلك إلى منهجيات التفكير والتشريع، وتنبثق معها مؤسسات جديدة لم يعرفها المجتمع الغربي من قبل، ولكنها جاءت كنتاج للتغذية المضادة التي حقنتها الليبرالية في الخطاب والمشاريع والتصديرات الإعلامية المتنوعة والمختلفة.